الإخوه الأعضاء ... أيها الحفل الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ...
لا يزال العمل الإنساني هو الرئة التي تتنفس منها الشعوب، ومن خلاله تفتح نوافذ الأمل، وعلى خطواته تتجدد العزيمة ..
ولما كانت مشكلات عالمنا الإنساني عظيمة وكبيرة فإن كثيرا من الجوائز رصدت لمن يستطيع التغلب على مشكلة من مشاكلها ويقدم لها الحلول الإبداعية ، وقد طرحت جوائز دولية كثيرد في مجالات تتصل بالحياة و الفكر و الثقتفة و العلوم .
من هذا المنطلق تأتي جائزة الشيخ عيد للعمل الإنساني التي ستنظم سنويا بدعم من أوقاف الشيخ عيد بن محمد آل ثاني رحمه الله. لنشر ثقافة العمل الإنساني ودعم الأفراد و المؤسسات العاملة في هذا المجال اعترافًا بجهودهم ودعمًا لمبادراتهم .
و تقدم الجائزة لأصحاب المشاريع و الأفكار الإبداعيةو المتميزة في مجالات الصحة والتعليم والثقافة وغيرها ، وكلنا أمل بأن تسهم الجائزة في تعزيز الجهود المحلية و الدولية في خدمة الإنسانية ، وتركز الجائزة على المشاريع و الأفكار و المبادرات التي تساهم في حل المشكلات .
وإنني في ختام هذه الكلمة التي أعلن بها إنطلاق هذه الجائزة أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى سيدي حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، والى سمو نائب الأمير ومعالي رئيس مجلس الوزراء وإلى الحكومة الرشيدة؛ وذلك لتهيئتهم الدائمة للأجواء التي تعمل على تحفيز المبادرات الإنسانية، ودعمهم العمل الذي ينفع الشعوب ويرسخ الحب في القلوب، فاكتسبوا بذلك حب الله الذي زرع محبة قطر في قلوب العالمين..والشكر موصول لإخواني أعضاء مجلس الإدارة، وموصول أيضا للجان الفنية التي تقوم على الجائزة.
والسلام عليكم ورحمة الله ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ...
لا يزال العمل الإنساني هو الرئة التي تتنفس منها الشعوب، ومن خلاله تفتح نوافذ الأمل، وعلى خطواته تتجدد العزيمة ..
ولما كانت مشكلات عالمنا الإنساني عظيمة وكبيرة فإن كثيرا من الجوائز رصدت لمن يستطيع التغلب على مشكلة من مشاكلها ويقدم لها الحلول الإبداعية ، وقد طرحت جوائز دولية كثيرد في مجالات تتصل بالحياة و الفكر و الثقتفة و العلوم .
من هذا المنطلق تأتي جائزة الشيخ عيد للعمل الإنساني التي ستنظم سنويا بدعم من أوقاف الشيخ عيد بن محمد آل ثاني رحمه الله. لنشر ثقافة العمل الإنساني ودعم الأفراد و المؤسسات العاملة في هذا المجال اعترافًا بجهودهم ودعمًا لمبادراتهم .
و تقدم الجائزة لأصحاب المشاريع و الأفكار الإبداعيةو المتميزة في مجالات الصحة والتعليم والثقافة وغيرها ، وكلنا أمل بأن تسهم الجائزة في تعزيز الجهود المحلية و الدولية في خدمة الإنسانية ، وتركز الجائزة على المشاريع و الأفكار و المبادرات التي تساهم في حل المشكلات .
وإنني في ختام هذه الكلمة التي أعلن بها إنطلاق هذه الجائزة أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى سيدي حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، والى سمو نائب الأمير ومعالي رئيس مجلس الوزراء وإلى الحكومة الرشيدة؛ وذلك لتهيئتهم الدائمة للأجواء التي تعمل على تحفيز المبادرات الإنسانية، ودعمهم العمل الذي ينفع الشعوب ويرسخ الحب في القلوب، فاكتسبوا بذلك حب الله الذي زرع محبة قطر في قلوب العالمين..والشكر موصول لإخواني أعضاء مجلس الإدارة، وموصول أيضا للجان الفنية التي تقوم على الجائزة.
والسلام عليكم ورحمة الله ...
هذه الصفحة منقولة من موقع الجائزة الرسمي
الرابط المباشر:
الرابط المباشر:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق