أليس جنونيا أن أدعوك وأدعو آخرين إلى المشاركة في جائزة أشارك فيها بنفسي؟ ألا يعتبر هذا الامر بمثابة زيادة للمنافسين وتقليل لحظوظي كمشارك في الفوز بالجائزة؟ هل من المعقول أن أدعوك وأدعو غيرك للمشاركة في جائزة كلما كثر المتنافسون عليها قلت حظوظ الفوز بها؟
أنا لا أرى ذلك جنونيا أو غير منطقي، بل أؤمن أن مسابقة تتعلق بخدمة العمل الانساني ينبغي أن تكون مشبعة بمنطق الانسانية وحب الخير للآخر والسعي الفعلي إلى الفوز بشكل جماعي وعندئد ستفوز الانسانية، ومن هذا المنطلق فأنا استعمل جائزة الشيخ عيد للعمل الانساني كمحفز وليس كهدف فحسب، أستعملها كمحفز لنفسي لأجعلها أكثر نشاطا في خدمة العمل الانساني، لإخراج كل تفاصيل مشروعي إلى الوجود بشكل مؤثر، واعمل كذلك على استعمال هذه الجائزة لتحفيز غيري على الانخراط في رسالة خدمة العمل الانساني.. لأن الهدف الحقيقي ليس هو جائزة الأرض فقط فجائزة السماء أهم وأعظم، وإن وجود جائزة الشيخ عيد للعمل الانساني كان سببه أن الشيخ عيد رحمه الله، طلب جائزة السماء من رب السماء والأرض ورب العالمين، وتعلق قلبه بما عند الله، وإلا لما ترك هذا الأثر الطيب على الأرض، ولما كان لجائزة الشيخ عيد للعمل الانساني وجود. فجائزة الشيخ عيد تنشر الخير بين الناس بفضل رجل صالح وكريم تعلق قلبه بجائزة رب العالمين فكان أثره على الارض طيبا بذرية طيبة وعمل صالح وسبل للخير أرباها الله وباركها له، فحري بنا أن نقتدي بالصالحين.. ولأني لا أملك سوى أفكاري فقد عرضت مشروعي مفصلا في مجلة منظومة عيد لعلي أجد الحاضنة التي تعطيه دفعة قوية أو يقيض له الله رجلا صالحا يأخذه فيقوم بانجازه بشكل يقوي فعاليته وانتشاره وأثره، فيكون لي نصيب من الأجر يوم لا ينفع درهم ولا دينار.. ولأجل ذلك ايضا وضعت في هذا الموقع الالكتروني باقة من أفكاري أو لنقل نواة أفكار، لعلها تجد من يطورها في إطار منظومة عيد او بشكل مستقل لخدمة الانسانية والعمل الانساني وهي على الرابط التالي: أفكاري للمشاركة
أنا لا أرى ذلك جنونيا أو غير منطقي، بل أؤمن أن مسابقة تتعلق بخدمة العمل الانساني ينبغي أن تكون مشبعة بمنطق الانسانية وحب الخير للآخر والسعي الفعلي إلى الفوز بشكل جماعي وعندئد ستفوز الانسانية، ومن هذا المنطلق فأنا استعمل جائزة الشيخ عيد للعمل الانساني كمحفز وليس كهدف فحسب، أستعملها كمحفز لنفسي لأجعلها أكثر نشاطا في خدمة العمل الانساني، لإخراج كل تفاصيل مشروعي إلى الوجود بشكل مؤثر، واعمل كذلك على استعمال هذه الجائزة لتحفيز غيري على الانخراط في رسالة خدمة العمل الانساني.. لأن الهدف الحقيقي ليس هو جائزة الأرض فقط فجائزة السماء أهم وأعظم، وإن وجود جائزة الشيخ عيد للعمل الانساني كان سببه أن الشيخ عيد رحمه الله، طلب جائزة السماء من رب السماء والأرض ورب العالمين، وتعلق قلبه بما عند الله، وإلا لما ترك هذا الأثر الطيب على الأرض، ولما كان لجائزة الشيخ عيد للعمل الانساني وجود. فجائزة الشيخ عيد تنشر الخير بين الناس بفضل رجل صالح وكريم تعلق قلبه بجائزة رب العالمين فكان أثره على الارض طيبا بذرية طيبة وعمل صالح وسبل للخير أرباها الله وباركها له، فحري بنا أن نقتدي بالصالحين.. ولأني لا أملك سوى أفكاري فقد عرضت مشروعي مفصلا في مجلة منظومة عيد لعلي أجد الحاضنة التي تعطيه دفعة قوية أو يقيض له الله رجلا صالحا يأخذه فيقوم بانجازه بشكل يقوي فعاليته وانتشاره وأثره، فيكون لي نصيب من الأجر يوم لا ينفع درهم ولا دينار.. ولأجل ذلك ايضا وضعت في هذا الموقع الالكتروني باقة من أفكاري أو لنقل نواة أفكار، لعلها تجد من يطورها في إطار منظومة عيد او بشكل مستقل لخدمة الانسانية والعمل الانساني وهي على الرابط التالي: أفكاري للمشاركة
الأفكار التي طرحتها على الرابط ليست مكتملة فهي مجرد نواة تحتاج إلى من يتعهدها بالسقي لتزهر ويطورها وأنا على استعداد للتعاون معك إن أعجبتك فكرة لخدمة العمل الانساني.
واغتنم الفرصة لأدعو كل صاحب فكرة وكل صاحب مشروع جاد أن يشارك في جائزة الشيخ عيد للعمل الانساني وتقديم مشروعه بشكل واضح ميسر للفهم والتقييم وهنا أقترح عليك إن شئت، طريقتي في التقديم وهي أن تقوم بعرض مشروعك بثلاث طرق من خلال الموقع الالكتروني وفق شروط المشاركة، فتستعمل في العرض وسيلة مكتوبة وهي نسخة مكتوبة على شكل بي دي إف رقمي قابل للتحميل من الانترنت، ووسيلة مرئية مسموعة كالفيديو، ووسيلة تفاعلية كموقع الكتروني وذلك لجعل مشروعك معروضا بشكل جذاب وجميل ومتكامل، وإن احتجت بعض المساعدة في ذلك فلا تتردد في التواصل معي، إذ يمكنني المساعدة، فقد فعلت ذلك لمشروعي منظومة عيد2.0 حيث اعددت ثلاث وسائل لعرضه (مجلة منظومة عيد الرقمية على صيغة بي دي إف وموقع الكتروني وفيديو على يوتوب).
وفقنا الله جميعا للخير، ودمتم في أمان الله.
إضافة : كتبت هذا النص قبل انتهاء اجل المشاركة في جائزة عيد لعام 2018 وأكتب هذه الاضافة هنا لحث كل مهتم بالأمر للتحضير للنسخة المقبلة من المسابقة أي جائزة عيد للعمل الإنساني في نسختها المقبلة، واستغلال الأفكار الواردة هنا لخير الإنسانية جمعاء.
إضافة : كتبت هذا النص قبل انتهاء اجل المشاركة في جائزة عيد لعام 2018 وأكتب هذه الاضافة هنا لحث كل مهتم بالأمر للتحضير للنسخة المقبلة من المسابقة أي جائزة عيد للعمل الإنساني في نسختها المقبلة، واستغلال الأفكار الواردة هنا لخير الإنسانية جمعاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق